الفراشات القرمزية
الفراشات التي تضيء أيامنا
اللون القرمزي الذي يسطر احلامنا
والوعد الذي من أجله نذرنا حياتنا
هذه ....أنا...وانت ...معا للأبد
الفراشات القرمزية
الفراشات التي تضيء أيامنا
اللون القرمزي الذي يسطر احلامنا
والوعد الذي من أجله نذرنا حياتنا
هذه ....أنا...وانت ...معا للأبد
الفراشات القرمزية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الفراشات القرمزية


 
الرئيسيةالرئيسية  بوابة زرقاءبوابة زرقاء  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نحن أيضا جميلات

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ميساء
مديرة قرمزية
مديرة قرمزية
ميساء


عدد المساهمات : 570
|| نقآطي ♥ : 856
|| تقاييمي ♥ : 0
تاريخ التسجيل : 15/09/2008
العمر : 28

بطاقة الشخصية
فراشات قرمزية: Blood is Pain, Pain is Life. life is love. Love is Pain .

نحن أيضا جميلات Empty
مُساهمةموضوع: نحن أيضا جميلات   نحن أيضا جميلات Emptyالثلاثاء أكتوبر 28, 2008 6:11 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتى عباد الله ... أنا اليوم أتحدث عن الحجاب ... أنا أعلم إنكم قرأتم فيه ما يكفى وبالتالى فلا حاجة لذكر أدلته الشرعية فى الكتاب والسنة التى أصبح لا جدال فيها ، ولكننى أتحدث عن عبارة سمعتها كثيراً من العديد من الفتيات وقرأتها فى المنتديات وحدثتنى بها نفسى قبل أن أرتدى الحجاب ألا وهى : ( لماذا أتحجب...أنا أخلاقى حسنة وسلوكى مستقيم بل وأفضل من العديد من المحجبات اللاتى يسلكن سلوكاً أنا نفسى أخجل منه والذى تغير فيهن هو انهن صِرن أقل جمالاً بالحجاب بالنسبه لنظرى .. والحجاب حجاب القلب )
أختى قائلة العبارة .. أرجو أن يتسع صدرك لى لأناقشك وأرى سبب رفضك للحجاب وأنا أصدقك إنك حسنة الخُلق والخَلق أيضاً .
- لكن ... هل انتِ أحسن خُلقاً من سيدة نساء الدنيا السيدة فاطمة رضى الله عنها أو أحسن من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ؟! فهن من سيدات الدنيا وبلغن من محاسن الأخلاق والشيم ما بلغن وكلهن محجبات ويجب على المرأة المسلمة أن تتخذهن قدوة لها .
- نعم .. أنا أعترف بهذا...لكن انظرى حولك!!
- أختي .. أنت لك أخلاق المسلمة فلماذا لا ترتدين الحجاب حتى يكتمل بك صورة المسلمة التى يجب أن تكون وحتى تكونى مثلاً لغيرك من بعض المحجبات اللاتى يتركن صورة سيئة وذلك بتصرفاتك وأخلاقك وحجابك فيكون لك السبق وتكونى الأولى فى وسطك.
- حسناً .. أنا لست ضد الحجاب ولكن أنا فى مقتبل عمرى أريد ان أرتدى مايحلو لى وما يظهر جمالى .
- أختى .. هل أنت واثقة إنك ستعيشين لغد أوحتى لبعد ساعة من الأن! أختى .. إن أجلنا إذا جاء لا نستطيع أن نقول له أن ينتظر.. هذا أولاً.
ثانياً .. عذراً أختى ... فنحن أيضاً جميلات ...!
ثم هل يمنعك الحجاب أن تكونى جميلة!.. والله وهذا عن خبرة شخصية لا فتاة ارتدت الحجاب إلا وزادها الله جمالاً بما فيهن أنا... حتى اننى أحب أن أنظر إلى نفسى فى المرآة وأنا مرتدية حجابى وهناك العديد من طرق الحجاب التى تناسب كل وجه...
أختى أنا فتاة مثلك فى نفس عمرك واحب أن أرتدى الملابس الجميلة ولم يمنعنى الحجاب أن اكون جميلة فكل يوم لى لون شعر مختلف كالأحمر والازرق والمزرقش ما يناسب ملابسى والله عز وجل يحب أن يرى نعمته على عبده ويحب المتطهرين ومن حرّم زينة الله ؟!
- لكننى جميلة هكذا !!!
- أختى .... من ترك شيئاً يحبه لله فإن الله عز و جل سيبدله خيراً منه.. فإن تركتى معصيته التى تحبينها ولجأت إلى الله فإنه جل جلاله قادر على أن يجعل وجهك أكثر جمالاً مما كان عليه وهو على كل شئ قدير والجمال نعمة والنعم إذا ذهبت تصعب عودتها إذا استمرت المعصية فعليك أن تحمدي الله ولا تنسي أن الحمد يزيد النعم ومن الحمد أن تطيعي الله ، قال تعالى : ( و إذ تأذّن ربّكم لئن شكرتم لأزيدنكم و لئن كفرتم إن عذابى لشديد ) 7 سورة إبراهيم .
- ربما لكن الحجاب يتلف الشعر ! ثم كيف أتحمله فى هذا الحر ؟!- سبحان الله!...أختى ألا تعلمين أن نار جهنم أشد حراً! وما حر الدنيا إلا جزءاً يسيراً!
كما أن هناك العديد من الأقمشة الخفيفة التى لا تحر صاحبتها ، أختى ... كذبوا عليك فكيف يتلف الحجاب الشعر ! فهل يُتلف الطعام إذا وضع عليه الغطاء! فالحجاب يحمى الشعر من التلوث والضباب والجفاف وغيرها من المضرات بسلامة شعرك.
- لماذا لا تفهمينى .. شباب اليوم يريد الفتاة الجميلة الأنيقة وأنا أريد أن أتزوج ؟
- سبحان الله! .. أختى استمعى لقول الله تعالى : ( لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً و يهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير ) 49 - 50 سورة الشورى .
فكله بأمر الله حتى الزواج .. ولا خير فى غير طريق الله !
فلو اجتمع الأنس والجن من أولهم لاخرهم حتى يعطوك خيراً بدون أمر الله ما استطاعوا ، فلتستعيني بالله ولتسأليه الزوج الصالح والذرية الصالحة ثم اصبرى ... لكن سؤال لك أختى ... هل هناك من يشترى الهواء؟
- هواء ... من ذا الذى يشترى هواء .. فلا يشتريه إلا سفيه !
- إذا لماذا يتزوجك !.. فهو يرى منك ما يحق للزوج أن يراه من زوجته .. ولكن الرجل الصالح يغض بصره فأنت لا تجذبين إلا الذئاب الجائعة التى لا تبحث إلا عن فريسة لا لتحسن معاملتها ولكن لالتهامها .
- لا ... أنت حقاً لا تفهمينى ... هناك العديد من الرجال يطلبون من زوجاتهم أو خطيباتهم أن لا يرتدن الحجاب وهناك أيضاً العديد من الوظائف التى يُرفض فيها المحجبة !
أختى ... لكل إنسان منّا رزق والذى يرزق هو الله عز وجل وليس صاحب العمل فإن تركتى هذا العمل الذى تعصين فيه الله سترزقين بعملٍ خيراً منه إن شاء الله ولكن استمرارك فى الذنب هو الذى يمنع رزقاً كتبه الله لك . قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ ) (رواه أحمد) .
ثانياً .. أختى ... المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ، فإن كان خطيبك أو زوجك هكذا فحاولي ان تقربيه إلى الله قدر ما تستطيعين حتى يعود لصراط الله المستقيم ولكن إذا استمر وتولى فعسى أن يبدلك الله خيراً منه .. أختى زوجك من أسباب دخولك الجنة او النار ، قال تعالى : ( يا أيها الذين ءامنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدواً لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم . إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم ) 14-15 سورة التغابن .
- صدقينى حاولت معه بشتى الوسائل لكنه استكبر وعاند .. فكيف أتركه وأنا أحبه وكيف أترك عملى الذى أحبه ؟!
- هأنت تحبينه وتكرهين معصيته ! فهل حبك له أشد من حبك لله !! وهل حبك لنفسك أشد من حبك لله!! وإن كان كلا ... فكيف تعصين الله وهو حبيبك! فهل هناك حبيباً يحب أن يعصى حبيبه ! عجباً لك ابن أدم ..يحب قلبك غير الله والذى خلق قلبك هو الله !
أختي .. من أجدر بحبك الطاهر الصادق ؟!
- الذى يأخذ ولا يعطى أم الذى يعطى ولا يأخذ ! فإن الله من قبل أن تأتى إلى الحياة قدّر لك رزقك ومنذ ولدتى وهو يرزقك فيكسوك ويطعمك ويسقيك ويحميك وغيرها من النعم التى لا تحصى ولم يسألك أجراً فهو غنى عنك .
- فكم من مرة سألتيه فأعطاك ... و أستغفرتيه فغفر لك ... ثم تعودى إلى ما كنت عليه و تذنبى فتشتد عليك الدنيا و لا تجدى ملجا من الله إلا إليه فتتوبى و الغفور يتوب عليك .
- كم مرة مرضتى فشفاكِ ... و طلبتى نجدته فنجاكِ ؟
- من الذى خلقكِ و سواكِ و أعطاكِ جمالك و مأواكِ ...... من الذى معك فى يقظتك و نومك و موتك و محياك ؟! ومن الذى أنعم عليك بإسلامك و هداك ؟!
قال الله تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا و قد خلقكم أطوارا ) 13-14 سورة نوح.
أختي .... فما أظلمك !.... من أجدر أن تحبيه .... من أجدر أن تطيعيه ....من أجدر أن تحمديه ... كما قال جبريل عليه السلام لسيد الخلق صلى الله عليه و السلام ( يا محمد عش ما شئت فإنك ميت و احبب من شئت فإنك مفارقه و اعمل ما شئت فإنك ملاقيه ) رواه أبو داود الطاليسى .
فماذا ستقولين له عندما تلاقيه ؟ و قد قال تعالى : ( و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم و من يعص الله و رسوله فقد ضلّ ضلالا مبينا ) 36 سورة الاحزاب
و أخيراً أختى....أختم حديثى بقصة واقعية عاشتها فتاة مثلك :
( كانت فى عمر الزهور لم تبلغ السابعة عشر بعد .... أعطاها الله عز وجل نعم كثيرة و حباها بعينين جميلتين فكانتا أجمل ما تملك ، كانت الفتاة سعيدة بجمالها و نعم الله عليها لكنها لم تكن قريبة من الله فلما رأى والديها بعدها عن ربها قررا أن يقربوها منه فأمروها بأن تؤدى الفرائض و الطاعات حتى جاء اليوم الذى طلبوا منها فيه أن ترتدى الحجاب وتكمّل من دينها .
لكنهما صُدما ...لم يرا من ابنتهما إلا العناد و الاستكبار والاصرار على المعصية فقالت لهما : ( لا.... و ألف لا ....لن أتحجب ) ...فهى لم تر فى المحجبات إلا فتيات متشددات و معقدات و كانت تستغرب : ( كيف تتحمل المحجبة هذا الشئ ! ) ، كم حدثتها أمها....كم حدثها أبيها...كم حدثها أقاربها و أصدقائها و لكن حديثهم لم يزدها إلا عناداً و استكباراً، لم يكن من الأم إلا أن تلجأ إلى الله... تدعوه و ترجوه أن يهدى ابنتها و يعيدها إلى صوابها و يجعلها ترتدى الحجاب فهى لا تريد أن تتعذب ابنتها إذا ماتت على هذا الحال.
اخوتى فى الله .... هذا دعاء أمٍ فكيف لا تفتح أبواب السماء!....فما هى إلا أسابيع حتى مرضت الفتاة...مرض حول عينيها الجميلتين إلى عينين مخيفتين و شعرها الجميل إلى شعر هزيل متساقط و شحب وجهها و ضعف جسمها....سبحان الله....الجمال الذى كانت تفخر به ذهب!.
لم يكن من والديها إلا أن يذهبوا بها إلى الأطباء...و كلما ذهبت إلى طبيب يزيد ألمها.فقد كان كل طبيب يعجب : (كيف تصاب فتاة فى مثل عمرها بهذا المرض ! ) ، اختبأت فى غرفتها فهى لا تريد أن يراها الناس ... فهى لا ترى إلا الشفقة و الرثاء فى عيونهم كلامهم....و اصبح لا يسمع إلا بكائها وأنينها .
مع الوقت حبست دموعها و كتمت ألمها و اخذت العلاج الذى وصفه الأطباء و اقترب شهر الرحمة شهر رمضان فعرض عليها والدها الحجاب وأن تقترب من الله فى هذا الشهر...و كيف ترفض؟! فشعرها أصبح فى حالة يرثى لها و الحجاب سيخفى ما أصابه فليس لها أن ترفض الأن....فقبلت و فى نيتها أن تنزعه بعد أن تصح !
ولكن الله يعلم ما فى صدور العباد .... فانقضى الشهر الكريم و جاء الابتلاء الأشد فالعلاج لم يأت بنتيجة و لا حل إلا عملية جراحية...عملية فى غاية فى الدقة .. فأى خطأ يمكن أن يسبب أضرار جسيمة أو يودى بحياتها.
دخلت الفتاة غرفتها لتستعد و لتنتظر العملية و جلست الأم بجانب ابنتها تكتم دموعها فابنتها لا تعلم ما قد يصيبها فقد أخبروها إنها عملية سهلة ...أخذت الأم تتأمل ابنتها و تملأ عينها منها فلعلها اللحظات الأخيرة لهما معاً و ما كان من والدها غير أن يرفع يديه وهو يبكى : (ربى... إنها ابنتى...ربى إنها قرة عينى....ربى ارجعها إلى سالمة ) .
استجاب الله لدعاء والديها و نجحت العملية بفضل الله و بعد ساعات أفاقت الفتاة كان الجميع نيام...أما هى فلم تستطع أن تنام من الألم...أحست بالوحدة فأخذت تتذكر شريط حياتها الملئ بالعناد و الكبر ... اقشعر جسمها و هى تفكر كيف كان حالها لو ماتت!!...و انتهت وحدتها فهاهو الآذان .... إنه أذان الفجر ...فقامت من سريرها رغم ألمها و ذهبت للوضوء والصلاة .... الأن أدركت أن لا ملجأ من الله إلا إليه و عنادها ما زادها إلا خسارا و قد حقّ قول الله عليها : ( وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى و يستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قُبلا ) 55 سورة الكهف..... فأخذت تبكى....نعم تبكى قائلة : (يا ويلى على ما فرطت فى جنب الله .... ربى إنى ظلمت نفسى.. ولا حول ولا قوة إلا بك.... ربى تبت إليك .... ربى تبت إليك )...كانت كل دمعة تسقط على خديها تحمل معانى الندم والألم.....
ومرت الأيام وعادت صحتها كما كانت أما هى فلم تعد لما كانت عليه و لم تخلع الحجاب بل أصبحت تصر على أن ترتديه ولا تفرط فيه أبداً وأبدلها الله خيراً فعاد جمالها و عاد جمال عينيها أيضاً بل صارا أكثر جمالاً من ذى قبل .... وعندما تنظر لنفسها تحمد الله على ما أعطاها من نعم ... فما بنا من نعمة فمن الله...فالحمد لله .
أختى بعد كل هذا الكلام ..ألم يأن بعد ؟..قال تعالى : ( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ) 16 سورة الحديد
أختي .. هل رأيتِ جوهرة ثمينة ملقاة فى الشارع !! فالجواهر مكانها صندوق الجواهر ... فأنتِ جوهرة فحافظى عليها فإن ضاعت فأنى أن تجديها .



و اخيرا

ارجو ان تعذروني لاطالتي عليكم



و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

منقول للفائدة

__________________
إذا كان الإنسان والزمان ضدي فأنا جزائرية أعشق التحدي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maissa.yoo7.com
ساكورا هارونو
فراشة محترفه
فراشة محترفه
ساكورا هارونو


عدد المساهمات : 127
|| نقآطي ♥ : 158
|| تقاييمي ♥ : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2008

نحن أيضا جميلات Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحن أيضا جميلات   نحن أيضا جميلات Emptyالأحد يونيو 27, 2010 8:58 am

موضوع مميز ولكنه طويل جدا يا عزيزتي
Cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفراشه القرمزيه
مديرة قرمزية
مديرة قرمزية
الفراشه القرمزيه


عدد المساهمات : 127
|| نقآطي ♥ : 129
|| تقاييمي ♥ : 0
تاريخ التسجيل : 07/06/2010

نحن أيضا جميلات Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحن أيضا جميلات   نحن أيضا جميلات Emptyالإثنين يونيو 28, 2010 2:59 am

بارك الله فيك على الافاده
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحن أيضا جميلات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفراشات القرمزية  :: استراحة إيمانية-
انتقل الى: